قصة إسلام
موريس يوكاى الجراح الفرنسى الذى شرح جثة فرعون
موريس يوكاى أشهر طبيب جراح عرفته فرنسا من أبوين فرنسيين وكان معتنق للديانة المسيحية وقصة إسلامه حدثت عندما قام بتشريح جثة فرعون .
عرفت فرنسا باهتمامها الكبير بالآثار ففى أواخر الثمانينيات طلبت فرنسا من مصر أن تستضيف مومياء لأحد فراعنة المصريين القدماء لعمل الفحوصات والأبحاث عليها وكان موريس هو رئيس الفريق الطبى المسؤول لعمل الأبحاث على المومياء وبينما كان موريس متحيرا فى معرفة سبب سلامة جثة فرعون عن أى جثة أخرى بالرغم من خروجها من البحر وبينما كان يتساءل يوكاى أجاب عليه زميله أن المسلمين يعرفون هذا الأمر وأن القرآن قد أخبرهم بذلك وقرأ عليه الآيه الكريمة :
” فاليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آية وإن كثيرا من الناس عن آياتنا لغافلون “.
وهنا قرر يوكاى إعتناق الإسلام ونطق الشهادتين .