ملتقى المسلمين فى العالم
سلسلة شرح أسماء الله الحسنى (18)   اسم الله الرزاق (1)      50758410
ملتقى المسلمين فى العالم
سلسلة شرح أسماء الله الحسنى (18)   اسم الله الرزاق (1)      50758410
ملتقى المسلمين فى العالم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى المسلمين فى العالم

منتدى اسلامى شامل يجميع جميع المسلمين فى انحاء العالم
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

المواضيع الأخيرة
» سلسة: خطب الشيخ العريفي 38 فضل عشر ذي الحجة والسنن الواردة فيها
سلسلة شرح أسماء الله الحسنى (18)   اسم الله الرزاق (1)      Emptyالإثنين يوليو 10, 2023 10:34 am من طرف ابوحذيفة السلفى

» سلسة: خطب الشيخ العريفي 37 حال المؤمن بعد الحج
سلسلة شرح أسماء الله الحسنى (18)   اسم الله الرزاق (1)      Emptyالإثنين يوليو 10, 2023 10:29 am من طرف ابوحذيفة السلفى

» سلسة: خطب الشيخ العريفي 36 حجة الوداع
سلسلة شرح أسماء الله الحسنى (18)   اسم الله الرزاق (1)      Emptyالإثنين يوليو 10, 2023 10:22 am من طرف ابوحذيفة السلفى

» سلسة: خطب الشيخ العريفي 35 أهمية توحيد الله
سلسلة شرح أسماء الله الحسنى (18)   اسم الله الرزاق (1)      Emptyالإثنين يوليو 10, 2023 10:12 am من طرف ابوحذيفة السلفى

»  سلسة: خطب الشيخ العريفي 34 أهمية التربية الصالحة
سلسلة شرح أسماء الله الحسنى (18)   اسم الله الرزاق (1)      Emptyالإثنين يوليو 10, 2023 10:01 am من طرف ابوحذيفة السلفى

» سلسة: خطب الشيخ العريفي 33 القول على الله بغير علم
سلسلة شرح أسماء الله الحسنى (18)   اسم الله الرزاق (1)      Emptyالإثنين يوليو 10, 2023 9:53 am من طرف ابوحذيفة السلفى

» سلسة: خطب الشيخ العريفي 32 الابتــــــــــــلاء
سلسلة شرح أسماء الله الحسنى (18)   اسم الله الرزاق (1)      Emptyالإثنين يوليو 10, 2023 9:48 am من طرف ابوحذيفة السلفى

» سلسة: خطب الشيخ العريفي 31 التنافس في الخيرات
سلسلة شرح أسماء الله الحسنى (18)   اسم الله الرزاق (1)      Emptyالإثنين يوليو 10, 2023 9:43 am من طرف ابوحذيفة السلفى

» سلسة: خطب الشيخ العريفي 30 آداب النصيحة
سلسلة شرح أسماء الله الحسنى (18)   اسم الله الرزاق (1)      Emptyالإثنين يوليو 10, 2023 9:38 am من طرف ابوحذيفة السلفى

» سلسة: خطب الشيخ العريفي 29 إصلاح ذات البين
سلسلة شرح أسماء الله الحسنى (18)   اسم الله الرزاق (1)      Emptyالإثنين يوليو 10, 2023 9:29 am من طرف ابوحذيفة السلفى

تصويت
من هو أفضل قارئ للقران الكريم
 عبد الباسط عبد الصمد
 محمد صديق المنشاوى
 إبراهيم الشعشاعي
 الشحات أنور
 محمد رفعت
 محمد محمود الطبلاوي
 مصطفى إسماعيل
 نصر الدين طوبار
 محمود الشحات أنور
 راغب مصطفى غلوش
استعرض النتائج
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

شاطر
 

 سلسلة شرح أسماء الله الحسنى (18) اسم الله الرزاق (1)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابوحذيفة السلفى
الاعضاء


عدد المساهمات : 342
نقاط : 1013
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 09/02/2014

سلسلة شرح أسماء الله الحسنى (18)   اسم الله الرزاق (1)      Empty
مُساهمةموضوع: سلسلة شرح أسماء الله الحسنى (18) اسم الله الرزاق (1)    سلسلة شرح أسماء الله الحسنى (18)   اسم الله الرزاق (1)      Emptyالأحد يناير 31, 2021 5:36 pm

[size=64]سلسلة
شرح أسماء الله الحسنى
(18)
اسم الله الـــــرزاق (1)   [/size]






دار حديثنا في المناسبات الماضية حول أسماء الله الحسنى؛
محاولة في التأصيل، والفقه والتنزيل، بعد أن عرَفنا أهميتها،
وشدةَ الحاجة إلى التفقُّه فيها، وضرورة الوقوف على فوائدها،
وثمرة مدارستها، وكيف اهتمَّ بها كتاب الله؛ حيث وجدناها مبثوثةً في جنباته، لائحة بين عرصاته، بما يفوق الحديثَ عن الجنة ونعيمها، وسِحرِ رياضها، وجميل ثمارها، حتى قال شيخ الإسلام رحمه الله:
"والقرآن فيه من ذِكرِ أسماء الله وصفاته وأفعاله أكثرُ مما ورد فيه من ذكر الأكل والشرب والنكاح في الجنة، والآيات المتضمنة لذكر أسماء الله وصفاته أعظمُ قدرًا من آيات المعاد".
فوقفنا منها عند اسمي الله "الرحمن" و"الرحيم"،
ثم اسم الله "الملك" / "المالك" / "المليك"،
ثم اسم الله "الحليم"، ثم اسم الله "الرقيب".








ونحن اليوم على موعد إن شاء الله مع اسمٍ آخر من هذه الأسماء الجليلة،
الذي يعتبر دواءً لِما يعيشه بعض الناس من الفقر والقلة،
وبلسمًا لما يعانيه بعضنا من الإحساس بالعَوَز والحاجة،
وضمادًا لجراح الفقراء المحتاجين،
وتسليةً للشعور بالخَصَاصِ الذي يشكو منه كثيرٌ من المسلمين.
اسم يتعلق بما قسم الله بين الناس من الحظوظ والعطايا،
حتى بسط لبعضنا من كنوز الدنيا، وقبض عن بعضنا حاجاته الدنيا.
اسم ابتلى الله به كثيرًا منا بقليل الأرزاق،
أو أفاء به على بعضنا من نفيس الأعلاق؛ لحِكَمٍ هو بها أعلم،
ولأسرارٍ هو بها أحكم، ولأسباب هو في تقديرها أرحم.
إنه الله اسم " الـــــــــــــــــــــــرزاق "،
الذي يَقبِض ويبسُط، ويُعطي ويَمنع، ويَحرِم ويمنح،
المخرج لأقوات الأرض بقدرٍ يقدره، المنزل لبركات السماء بعلم يعلمه،
 لا يخطئ عطاؤه، ولا يحيد منعه، سبحانه ﴿ لَهُ مَقَالِيدُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ﴾ [الشورى: 12]،
و﴿ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ يُطْعِمُ وَلَا يُطْعَمُ ﴾ [الأنعام: 14].
قال تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ هُوَ الـــــرزاق ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ ﴾ [الذاريات: 58].
كلمات كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب أن يسمعها من عبدالله بن مسعود، قال رضي الله عنه: "أقرَأني رسول الله صلى الله عليه وسلم - أي: حمَلني على أن أقرأ -: إني أنا الـــــرزاق ذو القوة المتين"، وهي قراءة صحيحة شاذة، والأثر في صحيح سنن أبي داود.

وقال النبي صلى الله عليه وسلم:
((إن الله هو المُسعِّر، القابض الباسط، الرازق، وإني لأرجو أن ألقى الله وليس أحدٌ منكم يطالبني بمظلمةٍ في دم ولا مال))؛ صحيح سنن أبي داود.
و" الـــــرزاق" هو: المتكفِّل برزق المخلوقات، القائم عليها بما يقوم به أمرها، وتستقيم حياتها.
• قال ابن جرير رحمه الله: "هو الـــــرزاق خلقه، المتكفِّل بأقواتهم".
• وقال الخطَّابي رحمه الله: "هو المتكفل بالرزق، والقائم على كل نفس بما يقيمها من قوتها، وسِع الخلقَ كلَّهم رزقه ورحمته، فلم يختص بذلك مؤمنًا دون كافر، ولا وليًّا دون عدو، يسوقه إلى الضعيف الذي لا حِيَل له ولا متكسب فيه،
كما يسوقه إلى الجَلْد القوي ذي المِرَّةِ السوي، قال سبحانه:
﴿ وَكَأَيِّنْ مِنْ دَابَّةٍ لَا تَحْمِلُ رِزْقَهَا اللَّهُ يَرْزُقُهَا وَإِيَّاكُمْ ﴾ [العنكبوت: 60]".
• وهو اسم خاص بالله تعالى لا يُسمَّى به غيره،
ولا تُنسب الصفة منه إلى غيره.
• قال الهرَّاس: "والرزق كالخلق... صفة من صفات الفعل،
وهو شأن من شؤون ربوبيته عز وجل، لا يصح أن يُنسب إلى غيره،
فلا يسمى غيرُه رازقًا، كما لا يسمى خالقًا".
قال ابن القيم في نونيته:
وكذلك الـــــرزاق من أسمائهِ :diamonds::diamonds::diamonds: والرزقُ من أفعاله نوعانِ
رِزقُ القلوب العلمَ والإيمانَ :diamonds::diamonds::diamonds: والرزقُ المُعَدُّ لهذه الأبدانِ



وشرح ابن القيم هذين النوعين من رزق العباد، فقال:
"ورزق الله لعباده نوعان: عام وخاص؛
فالرزق العام: هو ما يوصله لجميع المخلوقات مما تحتاجه في معاشها وقيامها، فسهل لها الأرزاق...، وهذا عام للبَرِّ والفاجر، والمسلم والكافر، بل للآدميين، والجن، والحيوانات كلها.
والرزق الخاص بالمؤمنين نوعان:
• رزق القلوب بالعلم والإيمان...،
فإن القلوب مفتقرة غاية الافتقار إلى أن تكون عالِمة بالحق، مريدة له،
متألهة لله متعبِّدة، وبذلك يحصل غناها ويزول فقرُها.
ورزق البدن
بالرزق الحلال الذي لا تبعة فيه، فإن الرزق الذي خص به المؤمنين شامل للأمرين،
فينبغي للعبد إذا دعا ربه في حصول الرزق أن يستحضر بقلبه هذين الأمرين؛ فمعنى: "اللهم ارزقني"؛ أي: ما يصلح به قلبي من العلم والهدى والمعرفة، وما به يصلح بدني من الرزق الحلال الهني، الذي لا صعوبة فيه،
ولا تبعة تعتريه".
 ومن الرزق العام قوله تعالى:
﴿ كُلًّا نُمِدُّ هَؤُلَاءِ وَهَؤُلَاءِ مِنْ عَطَاءِ رَبِّكَ وَمَا كَانَ عَطَاءُ رَبِّكَ مَحْظُورًا ﴾ [الإسراء: 20]؛ أي: كلًّا يمدُّه ربنا بالرزق والعطاء، المؤمنون والكفار، والأبرار والفجار، وكذلك قوله تعالى: ﴿ وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا ﴾ [هود: 6].


غير أن إغداق الله تعالى على بعض الكفار والفجار لا يدل على رضاه بهم،
ولا حبِّه لهم؛ إنما هو استدراج لهم، ويوم القيامة يلقَون أشد العذاب؛
قال تعالى: ﴿ فَذَرْهُمْ فِي غَمْرَتِهِمْ حَتَّى حِينٍ * أَيَحْسَبُونَ أَنَّمَا نُمِدُّهُمْ بِهِ مِنْ مَالٍ وَبَنِينَ * نُسَارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْرَاتِ بَلْ لَا يَشْعُرُونَ ﴾ [المؤمنون: 54 - 56]،
وقال تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يَتَمَتَّعُونَ وَيَأْكُلُونَ كَمَا تَأْكُلُ الْأَنْعَامُ وَالنَّارُ مَثْوًى لَهُمْ ﴾ [محمد: 12]،
وقال تعالى: ﴿ فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ ﴾ [الأنعام: 44].
• وليس تقدير الرزق على بعض المسلمين إهانةً لهم،
ولا دليلًا على عدم رضا ربنا عليهم كما يظنه بعض الناس؛
قال تعالى: ﴿ فَأَمَّا الْإِنْسَانُ إِذَا مَا ابْتَلَاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ * وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ * كَلَّا ﴾ [الفجر: 15 - 17]؛
أي: ليس الأمر كذلك، إنما الأمر ابتلاء واختبار؛ قال تعالى: ﴿ وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ ﴾ [الأنبياء: 35].
بل قد يكون التقدير على المؤمن في الرزق دليلَ محبة ورضا؛
يقول نبيُّنا صلى الله عليه وسلم:
((إذا أحب الله عبدًا، حماه الدنيا كما يحمي أحدكم سقيمَه الماءَ))؛ صحيح الجامع،
ويقول صلى الله عليه وسلم: ((إذا نظر أحدكم إلى مَن فُضِّل عليه في المال والخَلق، فلينظر إلى مَن هو أسفل منه))؛ متفق عليه.



وكم من شخص يعتقد أنه فقير، وهو في الحقيقة من أعظم الأغنياء،
فقد جاء رجل يشتكي إلى حكيمٍ الفقرَ، فقال له:
هل تبيع بصرَك بمائة ألف دينار؟ قال: لا،
قال الحكيم: هل تبيع سمعَك بمائة ألف دينار؟ قال: لا،
قال: فيدك؟ فرِجْلك؟ فعقلك؟ فقلبك؟ فجوارحك؟ وعدَّد له حتى بلغ الأمر مئات الألوف من الدنانير،
فقال الحكيم له: يا هذا، عليك ديون كثيرة، فمتى تؤدي شكرها؟
ومع ذلك تطلب الزيادة.
سأصبرُ إن دهرٌ أناخ بكلكلٍ :diamonds::diamonds::diamonds: وأرضى بحكمِ الله ما اللهُ حاكمُ
لقد عشتُ في ضيقٍ من الدهر مدةً :diamonds::diamonds::diamonds: وفي سَعَةٍ والعِرضُ منيَ سالمُ

• ومن عقيدة المؤمنين أن الأرزاق مقسومة، كما أن الآجال مضروبة،
لا تزيد ولا تنقص، لا ينفع في زيادتها تعبٌ ولا عناء،
ولا يؤثر في نقصانها كسل ولا عياء، وإنما المسلم يجتهد في تحصيل رزقه، بالأسباب التي قدَّر الله له، فقد يعطَى المسلم رزقًا حقيقيًّا ويظُن أنه فقير،
قال صلى الله عليه وسلم: ((إن الله قسم بينكم أخلاقكم، كما قسم بينكم أرزاقكم، وإن الله عز وجل يعطي الدنيا مَن يحب ومَن لا يحب،
ولا يعطي الدينَ إلا لمن أحب، فمن أعطاه الله الدين فقد أحبَّه))؛ صحيح الترغيب.




• وقد يسلب النعمة ولا يفطن لها، قال رجل للحسن: إني أعصي الله وأذنب، وأراه يعطيني ولا يحرمني؟! فقال الحسن: "هل تقوم الليل؟"، قال: لا،
فقال: "يكفيك أن الله حرَمَك لذةَ مناجاته"،
وهذا هو الغنى الحقيقي؛ غنى القرب من الله، والإحساس بمعيَّته وحبه.
• أما الأرزاق المادية، فهي مكفولة مضمونة:
فالجنين في بطن أمِّه يأتيه المَلَكُ،
((فينفخ فيه الروح، ويؤمر بأربع كلمات: بكَتْبِ رزقه، وعمله، وأجَلِه، وشقي أو سعيد))؛ متفق عليه.
وقال صلى الله عليه وسلم:
((إن رُوح القُدس نفَث في رُوعي: إن نفسًا لن تموت حتى تستكمل رزقها، فاتقوا الله وأجمِلوا في الطلب، ولا يحملنَّكم استبطاءُ الرزق أن تطلبوه بمعاصي الله؛ فإن الله لا يُدرَك ما عنده إلا بطاعته))؛ صحيح الترغيب.
ويقول صلى الله عليه وسلم: ((إن الرزق لَيطلُبُ العبدَ كما يطلبه أجَلُه))؛ صحيح الترغيب.
وفي صحيح الجامع يقول صلى الله عليه وسلم: ((لو أن ابن آدم هرب من رزقه كما يهرُبُ من الموت، لأدرَكَه رزقُه كما يدركه الموت)).
وإذا كان الأمر كذلك، فلا معنى للتسابق لجمع المال إلى حدِّ المقاتلة، ولا حقيقة لاستغراق كل الوقت في التحصن للدنيا والجري وراءها إلى حد المنافسة،
قال صلى الله عليه وسلم: ((مَن كانت الدنيا همه، فرَّق الله عليه أمره، وجعل فقره بين عينَيْه، ولم يأتِهِ من الدنيا إلا ما كُتب له، ومَن كانت الآخرة نيته، جمع الله له أمره، وجعل غناه في قلبه، وأتته الدنيا وهي راغمة))؛ صحيح سنن ابن ماجه.

كيف نستثمر اسم الله "الـــــرزاق" في حياتنا؟
وما الأسباب العشرون لاستجلابه؟
وما الموانع العشرة التي ترده؟
ذلك ما سيكون موضوعنا في المناسبات القادمة إن شاء الله تعالى.

========================
رابط الموضوع:

[url=%0bhttps:/www.alukah.net/sharia/0/114621/] https://www.alukah.net/sharia/0/114621/[/url]
-----------------------------
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سلسلة شرح أسماء الله الحسنى (18) اسم الله الرزاق (1)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سلسلة شرح أسماء الله الحسنى (19) الأسباب العشرون لاستدرار الرزق (1) اسم الله: الرزاق (2)
» سلسلة شرح أسماء الله الحسنى (21) اسم الله الرزاق (4) موانع استدرار الرزق العشرة (1)
» سلسلة شرح أسماء الله الحسنى (20) اسم الله: الرزاق (3) الأسباب العشرون لاستدرار الرزق (2)
» سلسلة شرح أسماء الله الحسنى (22) اسم الله الرزاق (5) موانع استدرار الرزق العشرة (2)
» سلسلة شرح أسماء الله الحسنى (34) فقه اسم الله "الرفيق" (3) نماذج مشرقة من رفق النبي صلى الله عليه وسلم (1)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى المسلمين فى العالم :: الميديا الاسلاميه :: خطب مفرغه-
انتقل الى: