[1714] وعن عبد اللهِ بن عمرو بن العاصِ رضي الله عنهما ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قَالَ : « الكَبَائِرُ : الإشْرَاكُ بِاللهِ ، وَعُقُوقُ الوَالِدَيْنِ ، وَقَتْلُ النَّفْسِ ، واليَمِينُ الغَمُوسُ » . رواه البخاري .
وفي روايةٍ لَهُ : أنَّ أعْرابِياً جَاءَ إِلَى النبي صلى الله عليه وسلم فَقَالَ : يا رسولَ اللهِ مَا الكَبَائِرُ ؟ قَالَ : « الإشْرَاكُ بِاللهِ » قَالَ : ثُمَّ مَاذا ؟ قَالَ : « اليَمِينُ الغَمُوسُ » قلتُ : وَمَا اليَمِينُ الغَمُوسُ ؟ قَالَ : « الَّذِي يَقْتَطِعُ مَالَ امْرِئٍ مُسْلِمٍ ! » يعني بِيَمِينٍ هُوَ فِيهَا كَاذِبٌ .
تعليق العلامة الشيخ فَيْصَلْ بنِ عَبْدِ العَزِيْزِ آل مُبَارَك رحمه الله
تطريز رياض الصالحين
====================================
•سُمِّيت اليمين الكاذبة غموسًا ، لأنها تغمس الحالف في الإثم ثم تغمسه في النار
https://www.facebook.com/abed733.abed733?hc_location=timeline